السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بكم في منتديات جواهر الصحراء نرجوا منكم قضاء اوقات ممتعة معنا
ادارة المنتدى تمنح لي الاعضاء الذين يقومون بي مجهود الاكثر من الرائع في منتدى ستقوم الادارة منحه مشرف على القسم الذي يختاره والاداره ادري بي ذلك وشكرا على الاهتمام............ادارة المنتدى
اشتهر شعر أحمد شوقي كشاعـرٍ يكتب من الوجدان في كثير من المواضيع، فهو نظم في مديح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ونظم في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما كان سبباً لنفيه إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حالياً، ونظم في الشوق إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، كما نظم في مشاكل عصره مثل مشاكل الطلاب، والجامعات، كما نظم شوقيات للأطفال وقصصا شعرية، ونظم في المديح وفى التاريخ. بمعنى أنه كان ينظم مما يجول في خاطره، تارة يمتدح مصطفى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بانتصاره على اليونان، فيقوليا خالد الترك جدد خالد العرب)، وتارة ينهال عليه بالذم حين أعلن إنهاء الخلافة فيقولمالي أطوقه الملام وطالما.. قلدته المأثور من أمداحي)، فهو معبر عن عاطفة الناس بالفرح والجرح. معبـّرٌ عن عواطف الحياة المختلفة. ومن أمثال الإختلاف في العواطف تقلبه بين مديح النبي صلى الله عليه وسلم، وهو تعبير عن عاطفة التدين لديه، إلى الفرح بنهاية رمضان ومديح الخمر بقولهرمضان ولى هاتها يا ساقي.. مشتاقة تسعى إلى مشتاق). مما يؤكد الحس الفني والفهم لدور الفنان في التعبير عن العواطف بغض النظر عن "صحتها" أو "مناسبتها" لأذواق الآخرين من عدمه، وهذا من بوادر إبداع الشاعر في جعل شعره أداةً أدبية فنية، قبل كونه بوقاً لفكرة ونظام ما.ويقول الشاعر فالح الحجية في كتابه الموجزفي الشعر العربي ج3( يتميز شعر شوقي باسلوبه الجيد ولفظه العذب الجميل وحسه الوطني وانه قال الشعرفي المدح والوصف والرثاء والغزل واجا د في كلها وابتكرالشعرالتمثيلي اوالمسرحي في الادب العربي) قال أحمد شوقي واصفا المعلم: قُـم لِـلـمُـعَـلِّمِ وَفِّيه التَبجيلا كـادَ الـمُـعَـلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا أَعَـلِـمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي يَـبـنـي وَيُـنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا... ومن أشعاره للأطفـال.. الجَــــدَّة لى جَدّةٌ ترأفُ بى أحنى عليّ من أبى وكل شيءٍ سرّنى تذهبُ فيه مذهبى إن غضِبَ الأهلُ عليَّ كلُّهم لم تَغضَبِ و يقول على لسان المدْرَسَة : أنا المدرسةُ اجعلنى كأمٍّ. لا تمِلْ عنّى ولا تفزعْ كمأخوذٍ من البيتِ إلى السجنِ كأنى وجهُ صيّادٍ وأنت الطيرُ قي الغصنِ ولا بدَّ لك اليومَ - وإلا فغداً – مِنّى [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أعماله
تعتبر سنة 1893 سنة تحول في شعر أحمد شوقي حيث وضع أول عمل مسرحي في شعره. فقد ألف مسرحية علي بك الكبير وهو طالب في فرنسا ورغم العناية التي بذلها لإتمامها, فإنه لم يخرجها إلى النور، لعدم رضائه عنها. وبقي هاجس المسرحيات يتفاعل في خاطره حتى سنة 1927 حين بويع أميرا للشعراء, فرأى أن تكون الإمارة حافزا له لإتمام ما بدأ به عمله المسرحي وسرعان ما أخرج مسرحية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة 1927 ثم مسرحية مجنون ليلى 1933 وكذلك في السنة نفسها قمبيز وفي سنة 1932 أخرج إلى النور مسرحية عنترة ثم عمد إلى إدخال بعض التعديلات على مسرحية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأخرجها في السنة ذاتها, مع مسرحية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهي مسرحية نثرية.